بقلم ا / محمد صلاح الدين
الفرق بين الواقع والحلم هو كلمة من ثلاثة أحرف : عمل
إسمع مني يا صديق أينما كنت في أي زمنٍ أو وقت ومهما كانت الظروف من حولك سيئة كافح لترى نفسك في المكان الذي تستحقه وتطمح بالوصول إليه
احلم وعيش لحلمك واعلم أن أحلام الأمس هي حقائق اليوم وأحلام اليوم هي حقائق الغد احلم واجتهد وادعي ربك يحقق حلمك
الحلم ليس ما تراه أثناء نومك إنما هو الذي لا يتركك تنام
الطموح هو أن تعيش بضع سنوات من حياتك بشكل يستهزئ به أغلب الناس كي تعيش بقية حياتك بشكل لا يستطيعه أكثر الناس
لا شيء سهل ولكن لا شيء مستحيل
دائماً يصعب تصديق ما هو مستحيل لكن حلم الأمس قد يكون أمل اليوم وقد يكون بعدها الحقيقة غداً
مهما كانت صعوبة الوصول إلى حلمك لا تستسلم وأبقى قوياً لأجل نفسك ولأجل حلمك
من يسعى إلى أهدافه بطموحٍ صادق لن يعيقه شيء أبداً
أجمل الناس هم أولئك الذين لا يعرفون المستحيل ، الذين يعتقدون أن كل شيء ممكن وسهل إذا ما توفرت الإرادة والعزيمة الصادقة
الأحلام لا تتحول لحقيقة عن طريق السحر بل عن طريق الجهد والعرق والعمل الجاد
للأحلام الكبيرة بدايات صغيرة
لولا وجود المعنى لضاعت الأحلام ولولا وجود الأحلام لضاعت الإنجازات
ضع حلمك بين نصب عينيك ثم إسعى خلفه فالمجد للساعين لا للخاملين
تفكيرك وجهدك لحلمك يعتبر سعي ، تضحيتك بوقتك وراحتك ونومك يعتبر سعي ، وإن ليس للإنسان إلا ما سعى
قيمة الهدف الذي ستحققه بقيمة الألم الذي ستتحمله فاصبر
احلم كل فكرة كبيرة كانت بالبداية حلم
ينبغي للطموح أن يكون صلباً
عندما تقرر أن تبدأ الرحلة سيظهر الطريق
الصاعدون إلى القمم لا يضيرهم وعورة الدروب ولا كثرة الحفر ولا وحشة الوديان
كل ملك كان طفلاً باكياً وكل بناية عظيمة كانت مجرد خريطة ليس مهماً من أنت اليوم المهم من ستكون غداً
آمن بأنك تستطيع القيام بذلك وستقطع نصف الطريق
الأحلام هي أجوبة اليوم على أسئلة الغد
الطموح اللامحدود هو الوقود الذي يساعد الإنسان على الوصول إلى طريق النجاح
لا توجد طرق مختصرة لأي مكان يستحق الذهاب إليه
لا تظن أن أمراً ما يستحيل تحقيقه لأنك وجدته صعباً عليك
أصحاب الأحلام الكبيرة لا تهمهم متاعب الرحلة ولكن المهم أن يصلوا