JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
recent
عاجل
Accueil

تعليم البحيرة يعلن عن إتمام جاهزية المدارس لإستقبال العام الدراسي الجديد ٢٠٢٥ / ٢٠٢٦







كتب راضي سليمان 


 عقد وكيل وزارة التربية والتعليم اجتماعًا موسعأ بمديرى عموم ووكلاء الادارات التعليمية والموجهين العموم والاوائل ومديرى المراحل والتناسيق للتأكيد على ضوابط العمل المنظمة لحسن سير العملية التعليمية وضمان عام دراسى ناجح 

فى ضوء توجيهات السيد محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى 


وتنفيذاً لتعليمات الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة بضرورة رفع درجة الإستعداد وإنهاء كافة الإستعدادات والتجهيزات اللازمة لإستقبال العام الدراسي الجديد  بأعلى مستوى من التنظيم والجودة بما يخدم مصلحة أبنائنا الطلاب ويوفر بيئة تعليمية مناسبة امنة وجاذبة


عقد الأستاذ يوسف الديب وكيل وزارة التربية والتعليم بالبحيرة إجتماعا موسعأ اليوم بمديرى عموم ووكلاء الإدارات التعليمية والموجهين العموم والأوائل ومديرى المراحل والتناسيق وذلك بمركز إعداد القادة التربويين بدمنهور بحضور الأستاذ شريف الشلمة وكيل المديرية  والمهندس حسام قنديل مدير عام التعليم الفنى والأستاذ محمد منيسى مدير عام الشؤون المالية والإدارية بالمديرية كما إستهدف الإجتماع مديرى المراحل التعليمية المختلفة( رياض ألاطفال _ إبتدائي _ إعدادى _ ثانوى عام وفنى بنوعياتة المختلفة  ) ومديرى المتابعة والشؤون القانونية والرقابة والحوكمة والتخطيط والمتابعة ومديرى الإدارات النوعية بالمديرية المركزية 


ويأتي الإجتماع ضمن سلسلة الإجتماعات التى عقدها وكيل الوزارة إستعدادا للعام الدراسى الجديد  ٢٠٢٥ / ٢٠٢٦ والتأكيد على الإلتزام بتوجيهات السيد محمدعبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى والدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة والتى تمثل ركائز أساسية لضمان سير العملية التعليمية بشكل فعال وناجح حيث تم مناقشة القرارات الوزارية ولائحة الإنضباط المدرسى وتفعيل مجموعات التقوية المدرسية والتأكيد على دور لجنة الجودة المشكلة بقرار معالى السيد الوزير لمتابعة الفاعلية التعليمية داخل الفصول وإعداد  التقارير المطلوبة وكذا تجهيز القوائم والجداول وسد العجز من المعلمين وسرعة وتوزيع وإدراج المعلمين المساعدين الجدد بالجداول المدرسية بالمدرسة التى تم توزيعهم عليها وإعداد قوائم الفصول وتسجيلها إلكترونيا وتوزيع  خطة المناهج الدراسية بالإضافة إلى الإطمئنان على إستكمال توزيع الكتب الدراسية وتوزيع معلمى الحصة لسد العجز بالتنسيق مع موجهى المواد الدراسية وتطبيق القرارات الوزارية المنظمة للتقييمات ومتابعة قياس مستوى الطلاب فى بداية العام الدراسي ووضع برامج علاجية للتلاميذ الضعاف فى القراءة والكتابة وتكليف معلمى هذة المواد بالتنفيذ تحت اشراف التوجيه المختص لكل مادة.                    


كما تم خلال الإجتماع مناقشة الإجراءات التى إتخذتها المديرية إستعدادا لإنطلاق الدراسة والتى تمثلت فى تعليمات إدارية وتنظيمية ومهام تربوية وتعليمية تم إيصالها لمديرى الإدارات التعليمية والمدارس التابعة لها  كتنفيذ أعمال الصيانة البسيطة على الوجة الاكمل وتجهيز المبانى المدرسية فى إطار حضارى منسق من خلال تشجير وتجميل الافنية فى سبيل ظهور المؤسسات التعليمية بشكل جميل مبهج يساهم في توفير بيئة تعليمية ترسخ مفهوم النظافة كسلوك حضارى فى نفوس الطلاب 


وأكد الأستاذ يوسف الديب وكيل الوزارة خلال الإجتماع على ضرورة : _ 


* الإنتهاء من أعمال الصيانة البسيطة بالمدارس وجاهزية قوائم الفصول والجداول المدرسية وإعداد تقارير عن نتائج المتابعات متضمنأ طرق سد العجز من المعلمين

* متابعة موقف إستلام الكتب المدرسية ووصولها لكافة المراحل التعليمية بجميع المدارس وتشكيل لجان للمرور الميدانى لمتابعة مدى جاهزية المدارس والإلتزام بالكثافات الطلابية داخل الفصول

* تفعيل لائحة الإنضباط المدرسى والإلتزام بأقصى درجات الإنضباط للعاملين بالمدارس

* إعداد الجداول المدرسيه وفق خطة المناهج الدراسية حسب المراحل التعليمية مع تفعيل دور المشاركة المجتمعية والتعاون مع مجالس الأمناء وتفعيل دور المتابعة الميدانية المستمرة من قبل الموجهين العموميين

* التحلى بالجدية والإلتزام وتقدير المسؤلية والحرص علي توفير كافة الأجواء الصحية الآمنة لأبنائنا الطلاب والتواصل  مع السادة رؤساء الوحدات المحلية لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة للتأكد من خلو محيط المدرسة، والمنشأة التعليمية من المصارف ومخرات السيول والمجاري المائية الراكدة، الأسواق، تجمعات القمامة، والتأكد من سلامة أغطية الصرف، حال تواجدها بمحيط المدرسة

*  حسن معاملة أولياء الأمور، وتخصيص مواعيد لزياراتهم للمدارس؛ لتمكينهم من متابعة أبنائهم تربويا مع الإعلان عن هذه المواعيد - بشكل واضح - بمدخل كل مدرسة، وتكليف المشرفين بإستقبال الطلاب يوميا أثناء الدخول، خاصة في الأيام الأولى من الدراسة.

* حظر تحصيل أية مبالغ مالية تحت أية مسمي من الطلاب أو أولياء أمورهم، والإحالة الفورية للمساءلة القانونية لمن تثبت مخالفته لتلك التعليمات.

* حظر التدخين نهائيًا داخل الحرم المدرسي، وكافة المؤسسات التعليمية، والإدارات والمديرية، وجميع الجهات التابعة للوزارة، وإتخاذ الإجراءات المشددة الكفيلة بمنعه، ومعاقبة المخالفين لذلك وفقا للقوانين والقرارات ذات. الصلة، مع ضرورة وضع علامة ممنوع التدخين في مكان بارز بالمنشأة التعليمية، أو الجهة التابعة.

*  التأكيد على تسجيل غياب الطلاب إلكترونيا للمراحل التعليمية المتاح لها ذلك، وبالسجلات المخصصة لذلك أولاً. بأول، وإخطار أولياء الأمور بصفة دورية بموقف غياب أبنائهم، وتخصيص رقم تليفون للتواصل والشكاوى.

*  التنبيه المشدد على مديري المدارس بضرورة غلق الأبواب عقب الإنتهاء من طابور الصباح، وإحكام دور الإشراف عليها، وفحص هوية الزائرين قبل السماح لهم بدخول المدرسة، وتسجيل بياناتهم فور دخولهم، والتأكيد على غلق أبواب المدرسة عقب إنتهاء اليوم الدراسي، وبعد التأكد من مغادرة جميع الطلاب.

*  منع مندوبي المبيعات والدعاية وغيرهم من دخول المدارس أو عرض أية هدايا، أو غير ذلك على العاملين بالمدارس أو الإدارة، وكذلك الطلاب، وبصفة خاصة مندوبي توزيع الكتب الخارجية. 

* حظر إستغلال أسوار المدارس في أية إعلانات أو شعارات سياسية، أو غير ذلك من أغراض ويتم إزالتها على الفور، مع إستغلال الاسوار بكتابة مأثورات تحث على التمسك بالمبادئ والسلوكيات، والقيم الحميدة.

*  مراعاة عدم استخدام مكبرات الصوت داخل المدارس، والإستعاضة عنها بسماعات داخلية حرصا على عدم إزعاج السادة القاطنين بجوار المدارس.

*  التأكيد على الالتزام بتحصيل الرسوم الدراسية المقررة سداد كلي، أو جزئي)، وفقا للقرار الوزاري رقم (١٦٣) الصادر في ۲۰۲۳/۹/۳، بشأن تحديد الرسوم والغرامات والاشتراكات ومقابل الخدمات الإضافية التي تحصل من طلاب وطالبات المدارس بمختلف مراحل التعليم قبل الظجامعي (العام) الفني)، والإعلان عنها في مكان بارز بكل مدرسة، والالتزام بتشكيل لجان لمراجعة موقف التحصيل الإلكتروني للمصروفات 

* التأكيد على القائمين على فصول الخدمات بمدارس التعليم الثانوي: (عام) - فني بضرورة الإلتزام بالمواعيد المقررة لبدء العام الدراسي، على أن تبدأ الدراسة من اليوم الأول، ويُطبق على طلاب فصول الخدمات ما يُطبق على المدارس الرسمية؛ حيث إنهم طلاب نظاميون (فترة مسائية). 

*  بذل كافة الجهود الممكنة لمحاربة الإرهاب الفكري بكافة أشكاله، وغرس قيم المواطنة والإنتماء والولاء للوطن. والتأكيد على الثوابت الوطنية؛ من خلال إذاعة الأغاني الوطنية، والأغاني التي تقدر المعلم والمدرسة، وضرورة الإلتزام بتحية العلم، وأداء الطلاب وهيئة التدريس للنشيد الوطني، أثناء طابور الصباح بجميع المدارس الرسمية، والخاصة والدولية، وضرورة الإلتزام بأن تكون الحصة الأولى لكل المراحل عن المشروعات القومية والولاء والانتماء .

* تنظيم رحلات مدرسية لزيارة المشروعات القومية للدولة المصرية، والأماكن السياحية بنطاق المحافظة 

* مكافحة ظاهرة التنمر بمختلف أشكالها بين الطلاب بعضهم البعض، أو بين المعلمين والطلاب، وتفعيل دور الإخصائي النفسي والاجتماعي) في التصدي لهذه الممارسات بين الطلاب، ومتابعة سلوكيات الطلاب داخل المدارس من كافة الجوانب التربوية والتعليمية والصحية والنفسية.

*  التأكيد على الإلتزام بأحكام القرار الوزاري الصادر بشأن لائحة الإنضباط المدرسي، ومتابعة المدارس لتنفيذه، وحظر استخدام العقاب البدني والنفسي للطلاب، وتفعيل دور الإخصائي الاجتماعي.

*  إعداد خطط المتابعات الميدانية للقيادات الإدارية والموجهين الفنيين بالإدارات والمديرية للمدارس والتقليل من أوقات تواجدهم بمكاتبهم؛ للتأكد من انتظام العمل بالمدارس.

* متابعة إلتزام المدارس الخاصة، والمدارس التي تطبق مناهج ذات طبيعة خاصة الدولية بالرسوم الدراسية القانونية، والكثافات المقررة، وتدريس المواد القومية، وإتخاذ الإجراءات القانونية حيال من تثبت مخالفته لذلك.

*  متابعة إلتزام كافة المنشآت التعليمية بتنفيذ تعليمات الأمن المستدامة بما يضمن الحفاظ على سلامة أبنائنا الطلاب، والسادة أعضاء هيئة التدريس، وكافة العاملين بها.

*  التأكيد على ترشيد إستخدام الطاقة، والمياه، وأية موارد أخرى بمختلف المباني التعليمية بكافة أنواعها بديوان المديرية والإدارات التعليمية والمدارس وأية جهة تتبع منظومة التعليم، حفاظا عل المال العام.

*  التوجيه بالتوسع في المساحات الخضراء وتفعيل مبادرة المدارس الخضراء وتعزيز الوعى البيئى لدى الطلاب وزرع أكبر عدد ممكن من الأشجار داخل المدارس، ورعايتها والحفاظ عليها، مع إبراز المتميزين في هذا الشأن، وتشجيع الطلاب على هذا من خلال إطلاق أسماء الطلاب المشاركين في هذا العمل على الأشجار التي يقومون بغرسها، ومتابعتها، والحفاظ عليها مع مراعاة إبتعاد الأشجار عن أسوار المدرسة لعدم التأثير عليها وتزيين وتجميل ونظافة المدارس وتهذيب الأشجار 

* التأكيد على النظافة الشخصية، ونظافة المدرسة، وتوفير عدد (۳) سلات لجمع القمامة بكل فصل، وتقسم هكذا (سلة للمخلفات الورقية، وثانية للبلاستيكية والزجاجية، وأخرى للمخلفات العضوية)، وكذلك بفناء المدرسة.

*   التأكيد على صيانة المعامل، والورش وكافة التجهيزات والمعدات الفنية، والتأكد من صلاحيتها للعمل لتدريب الطلاب عليها، وتوفير الخامات اللازمة لتدريب الطلاب.

* ضرورة المتابعة الشخصية والجادة لضمان حسن سير العملية التعليمية منذ اليوم الأول، والتأكد من استلام الطلاب للكتب المدرسية، والتوجيه نحو تحميل النسخة الإلكترونية منها، وكذلك البرامج الدراسية المطورة للتعليم الفني؛ لضمان توافرها لكافة الطلاب.

*  الإلتزام بالخريطة الزمنية، ومواعيد عقد الإمتحانات، وعدم عقد أية إمتحانات في الأيام التالية للأعياد الخاصة بالإخوة المسيحيين.

*  التنبيه المشدد بحظر الإستخدام أو الترويج لأية مقررات دراسية، أو كتب، أو مناهج بخلاف الصادرة عن الوزارة داخل المدارس.

* إتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتحقيق الإشتراطات الصحية، والوقائية حفاظا على سلامة الطلاب بالمدارس من الأمراض المعدية، وذلك بالتنسيق مع مديريات الصحة والسكان، والإدارة العامة للتربية البيئية والسكانية والصحية بالوزارة.

* تعزيز الإهتمام بتنمية شخصية الطلاب بشكل متكامل، مع تعزيز الإهتمام بالجوانب السلوكية، والشخصية لهم ورصد نقاط التميز، وتشخيص جوانب الضعف والعمل على علاجها، وتقييمها من خلال المعلم (رائد الفصل) وأعضاء اتحاد طلاب الفصل، وأولياء الأمور، بالإضافة إلى تعزيز الاهتمام بتقييم ميول واتجاهات الطلاب، والأخذ برأي المعلم رائد الفصل.

*  توفير كافة السبل التي تجذب الطالب للمدرسة، وتجعلها مكانًا مُحببا له، لترسخ في وجدانه الاعتزاز بذاته، والإفتخار ببلاده، وهو الدور الاجتماعي المنوط بها مما يكون له أكبر الأثر في حرص الطالب على الحضور للمدرسة.

* تشجيع المعلمين على إكساب الطلاب مهارات التفكير الناقد، والإبتكاري، والإبداعي، وخلق ثقافة العمل بروح الفريق، داخل المدارس والمؤسسات التعليمية، بما يضمن خلق أجيال واعية ومتميزة، ومواكبة لمتطلبات العصر الراهن، ومؤهلة للتعامل مع تحديات المستقبل.

*  العمل على تهيئة مناخ صحي وآمن للمعلمين، والحفاظ على حقوقهم، وتوفير بيئة عمل مناسبة لهم، تتميز بالإحترام والتقدير وتليق بمكانتهم المتميزة، وتضمن أدائهم لرسالتهم السامية على الوجه الأمثل.

* الإلتزام بالمعايير والضوابط المقررة عند اختيار مديري، ووكلاء المدارس والموجهين الفنيين، والإلتزام بكافة القرارات واللوائح المنظمة لهذا الشأن، دون الإخلال بأي منها مع توجيه الشكر والتقدير للمتميزين منهم، ونشر قصص تميزهم ونجاحاتهم؛ لتشجيع زملائهم وتحفيزهم.

*  تنفيذ مسابقات أوائل الطلبة بمختلف مراحل التعليم، فضلا عن رفع الوعي الثقافي بصفة عامة،  والوعي البيئى،  بصفة خاصة، لدى الطلاب، وزيادة عدد الأشجار والمساحات الخضراء.

* الإهتمام بالفئات من ذوي الاحتياجات الخاصة من الطلاب والمعلمين والإداريين، والعمل على توفير كافة سبل الرعاية لهم، لا سيما النفسية، مع  عقد لقاءات دورية شهرية معهم، بحضور كل من مديري المديريات والإدارات، والمدارس، واتخاذ ما يلزم من إجراءات لتذليل أية صعوبات أو معوقات قد تحول بينهم وبين تحقيقهم لأهدافهم وتحصيلهم الدراسي، مع التأكيد على تخصيص أماكن مناسبة لهم في الأدوار الأرضية بالمدارس. والمنشآت التعليمية.

* الاهتمام بمرحلة رياض الأطفال، والتأكيد على دورها فى إعداد الأطفال للتعلم.

*  الإنتهاء من إعداد قوائم الطلاب الجدد بالصفوف الأولى، بمراحل التعليم المختلفة مع متابعة إلتزام الطلاب بالظهور بالشكل المناسب، واللائق بالمدرسة.مع الإلتزام بشروط القبول بالحلقة الأولى بالمرحلة الابتدائية ومرحلة رياض الأطفال؛ وفقا للقرارات الوزارية واللوائح المنظمة لهذا الشأن.

* توزيع المهام، والأدوار على أعضاء هيئة التعليم بالمدارس، ومتابعة التزام المدارس بجداول الإشراف اليومي، خاصة خلال بدء اليوم الدراسي، والفسحة المدرسية، وموعد انصراف الطلاب من المدرسة،  حفاظا على تأمين الطلاب وسلامتهم، ولا يُسمح بخروج أي من العاملين بالمدرسة، إلا من خلال تصريح كتابي.

*  تفعيل دور مجموعات الدعم المدرسية بمراحل التعليم المختلفة، وتوفير الوسائل اللازمة لإنجاحها، ومتابعة الإلتزام بتنفيذ أحكام القرار الوزاري المنظم لعمل مجموعات الدعم المدرسية، بما يضمن استمرار الطلاب في العملية التعليمية، وكذلك لمكافحة ظاهرة الدروس الخصوصية

* دمج التكنولوجيا والأنشطة بكافة أنواعها في العملية التعليمية و تفعيل استخدام السبورات الذكية بجميع المدارس. 

* الإطمئنان على إستعدادات وتجهيزات المدارس الثانوية، والتأكد من تزويدها بالشبكات السلكية واللاسلكية.وتعظيم دور المنصات والقنوات التعليمية فى خدمة وإثراء العملية التعليمية وتفعيل استخدام السبورات الذكية والشاشات الإلكترونية المتوافرة بالمدارس المجهزة بها.  هذا وقد اكد الاستاذ يوسف الديب وكيل الوزارة خلال الإجتماع على أن الدولة تولى إهتماما كبيرا بالتعليم الفنى الذى يمثل أحد الأدوات الرئيسية لتحقيق برامج التنمية الشاملة وقاطرة التنمية ودعامة هامة من دعامات منظومة التعليم فى إعداد قوى عاملة مدربة وماهرة لخدمة خطط التنمية الاقتصادية وقد شدد  على متابعة جاهزية المدارس الثانوية الصناعية والزراعية والتجارية والفندقية وتوفير الخامات وتدريب الطلاب على المعدات 


ثم إختتم الإجتماع بتوجيه رسالة شكر وتقدير لجميع الحضور بوصفهم قادة العمل التعليمى بمحافظة البحيرة وبجهودهم سنصل الى عام دراسى جيد ومنضبط وانطلاقة جديدة نحو التميز والريادة .


مع خالص الأمنيات بعام دراسي موفق والنجاح والسداد لجميع أبناؤنا الطلاب

NomE-mailMessage