إيران أعلنت أكثر من تحذير واعتقد البعض ان تحذيرها مجرد هراء ،واتخذت اسرائيل خطوة أقل ما توصف بها خطوةالانتحار .الان اسرائيل تبكى والشعب الذى تخيل ان جنه أرض الميلاد كان. إلى قاع الجحيم، لا يوجد مكان امن
وكيف تقنع شعب يرى حكومته تختفى فى باطن الأرض خوفا من امطار جهنم المرسله من إيران والحوثى ،فهل تنجح اسرائيل فى الصمود وإذا صمدت فكم من الوقت تتحمل وهل يصمت العالم إذا تدخلت القوى الراعيه لاسرائيل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ام سنرى المباراة الختاميه لحرب عالميه ضروس تعيد البشريه إلى العصر الحجري . عن نفسي لا استبعد انها
اسرع مما يتوقع العالم
تحياتى لمن يتبقى من البشر
محمد محمود عبد الدايم