هذا هو عنوان قانون الانتخابات التصويت مجرد اثبات حاله لوجود حريه الشعب فى اختيار نوابه ،والحقبقه هى قرارات تعين من احزاب الاغلبيه فى صورة قوائم يتم تعين اعضائها من قبل
صفوة حول او حزبين تحت ميكي القوائم المغلقه لفرض اسماء لا وجود لها فى الشارع من اصحاب المصالح ومن يملكون الاموال هدفهم الاساسي رعايه مصالحهم واستغلال الحصانه والمكاسب الاقتصادية والوجاهه الاجتماعية متخذين الناخب سلم لمصلحتهم مهمًا كانت شعارات الوطنيه .والدليل من قاد الشارع فى فوضه 25بناير هم النواب الذين سقطوا فى انتخابات 2010 رغم انهم كانوا من أشد المؤيدين والمصفقين لمبارك وحكومه نظيف وهم أيضا من أيد مرسى والعداله والتنميه بعد ذلك ومن بعد ايدؤا 3يوليو الان ستجد منهم من يستعد للفوضى بعد ان صدر القانون وكان حلمهم قواىم نسبيه تتيح لرؤساء بعض الاحزاب المرور الى خزينه الحصانه
بالاشتراك فى فواىم توفر بعض الشعبيه ببعض الدوائر اعتماد على العصبيه العاىليه او كراهيه الاحزاب الموجودة .
الان مشاهد نفس تحركات 2010 والنحضير لشحن بعض الفئات مستغلين
الازمه الاقتصادية وقانون الايجار القديم والتضخم ومشاكل الصحه والتعليم والاسعار وتمسك حزب الاغلبيه بفرض ارادته بالقوائم المغلقه لمصلحته بعد ان حصد جوائزها فى للانتخابات السابقه
نرى صورة متكررة من نفس الاحداث
مع انتشارا العنف والحرائق تصبح الصورة قاتمه ومرعبه ومن لايرى هذا واهم نعميه مصالحه بكل آسف ما فشل فيه الاخوان تنجح فيه مدعين الوطنيه
وكأنهم كانوا بعيدا عن اسباب 25يناير الحقيقيه وليست المعلنه . ستخرج للانتخابات ونحن نخشي على الوطن من الماء الوطن الذين لايروة
