شعر : د٠إبراهيم خليل إبراهيم
طفتُ المدائنَ
والقرى
طفتُ النجوعْ
وبحثتُ عنكِ بأعين ..
فيها الدموعْ
وصرختُ حتى أُسمعَكْ
يا كم أسائل أنجمى
مستحلفا أن تُُرجعَكْ
الشوق أدمى أضلعى
أشكو له كي يوجعَكْ
أزجي أنين أضالعي
بوحًا ليوقظَ مسمعَكْ
حلمي المسافر فيك
كم يشتاق للقيا معَكْ .