JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
recent
عاجل
Startseite

مصر جميله بشوارعها ومبانيها كل مكان فيها له حكايه مع حكايه مكان

 



كتبت / ايمي ابو المجد 

مكان من مصر ام الدنبا  يحكي حكايات

 من زمن فات

بوابه من بوابات مصر القديمه


باب الوزير


باب الوزير


 أحد أبواب القاهرة الخارجية في سورها الشرقي الذي أنشأه صلاح الدين في المسافة الواقعة بين الباب المحروق وبين قلعة الجبل، فتحه الوزير نجم الدين محمود بن شروين المعروف بوزير بغداد وقت أن كان وزيراً للملك المنصور أبو بكر بن محمد بن قلاوون في سنة 842هـ/1341

 ولهذا عرف من ذلك الوقت باسم باب الوزير وإليه ينسب شارع .فبداية الشارع بعد مسجد قجماس الإسحاقى أو ما يطلق عليه بمسجد أبو حريبة ثم مسجد الطنبغا الماردانى مرورا بسبيل الأمير محمد كتخدا لنرى بعد ذلك قبة أبو اليوسفين وبعده بقليل نرى منزل الرزاز والذي يحتوى

 على باب السلطان قايتباى بداخله وبجواره نرى مدرسة ام السلطان شعبان ويقابلها منارة زاوية الهنود وبجوارها مدفن إبراهيم خليفة جنديان وبعد ذلك يقابلنا سبيل ومدفن عمر أغا حتى نرى مجموعة من أجمل التحف المعمارية وهي مسجد آق سنقر أو مسجد إبراهيم اغا مستحفظان أو ما يطلق عليه بالمسجد الأزرق نظرا لاحتوائه على مجموعة كبيرة من القيشانى الازرق تغطى جدرانه خلف المنبر والمحراب ثم نجد بقايا قصر خاير بيك ثم بقايا قصر الأمير آلين آق الحسامى وبعده بقليل حوض إبراهيم اغا مستحفظان لسقى الدواب وبعده سبيل ومسجد الأمير ايتمش البجاسى وأخيرا قبل نهاية الشارع نجد بوابة وسبيل وقبة الأمير طراباى الشريفى وهي تجاور المقابر وليست تطل على الشارع مباشرباب الوزير أحد أبواب القاهرة الخارجية في سورها الشرقي الذي أنشأه صلاح الدين في المسافة الواقعة بين الباب المحروق وبين قلعة الجبل، فتحه الوزير نجم الدين محمود بن شروين المعروف بوزير بغداد وقت أن كان وزيراً للملك المنصور أبو بكر بن محمد بن قلاوون في سنة 842هـ/1341 ولهذا عرف من ذلك الوقت باسم باب الوزير وإليه ينسب شارع باب الوزير وقرافة باب الوزير، وهذا الباب لا يزال قائماً إلى اليوم وقد جدده الأمير طراماي الأشرفي صاحب القبة المجاورة للباب في سنة 909هـ/ 1503


كان الباب جزءًا من السور الأيوبي في حي الدرب الأحمر في القاهرة التاريخية بجوار مسجد إبراهيم أغا مستحفظان والذي أعطى شارع باب الوزير اسمه.

 يوجد بالشارع أيضًا مسجد قجماس الإسحاقى 

أو ما يُطلق عليه بمسجد أبو حريبة، ومسجد الطنبغا الماردانى، وسبيل الأمير محمد كتخدا، وقبة أبو اليوسفين، ومنزل الرزاز والذي يحتوى على باب السلطان قايتباى بداخله، ومدرسة أم السلطان شعبان ويقابلها منارة زاوية الهنود وبجوارها مدفن إبراهيم خليفة جنديان. يقع الباب أيضًا في المنطقة المجاورة لمقبرة باب الوزير، والتي تحتوي على عدد من الأضرحة والمباني المملوكية، بما في ذلك ضريح طرباي الشريفي المُرمم. توجد لدى الحكومة 


بنت مصريه عاشقه لتاريخ مصر

NameE-MailNachricht